عند تصميم الحديقة، وتجهيز الجلسة فيها لتستقبل أماسي رمضان، من الجذّاب الدمج بين الأشجار والورود فيها، وعناصر ديكور من رموز رمضان (مجسّم الهلال، مثلًا). وفي هذا الإطار، " من مهندسة الديكور ريهام فرّان، على مجموعة من الأفكار المساعدة في تصميم حديقة منزل لرمضان.
• تُمثّل الإضاءة 70% من صورة الديكور؛ ألوان الإضاءة عدة، تشمل: الأزرق والأصفر والأحمر والبرتقالي، والأخير يُحقّق انعكاسًا جذّابًا على الخضرة في الحديقة، ما يضفي جماليّة، بخاصّة في الليل.
• يحلو لفّ الأشجار المتوافرة بالأسلاك المُضاءة، بغضّ النظر ما إذا كانت الأشجار متباعدة أو متقاربة من بعضها البعض.
• تحلو إضافة عبارة "رمضان كريم" المعدة من قالب من البلاستيك، والمُضاءة.
• تزيّن الممرّات بالفوانيس، التي يترك 50 سنتيمرًا بين الواحد منها والآخر. وثمّة فكرة تقضي بتوزيع الفوانيس بأحجام متفاوتة، مع إيداع 30 سنتيمترًا بين الواحد منها والآخر.
• توزّع أربعة أعمدة من الحديد، ومزوّدة بقواعد، في الحديقة، وتُعلق فوقها عبارة "رمضان كريم" كبيرة الحجم، وإلى جانبها مجسم الهلال. وثمّة فكرة تقضي بتوزيع هذه الأعمدة إلى يمين الجلسة، ويسارها.
• إذا توافرت جلسة مؤثّثة بمقاعد من الخيزران، يجذب أن يتوسطها فانوس كبير، فضلًا عن أدوات الضيافة التي تحمل رموز رمضان.
• توزّع أقواس الحديد التي تحمل فوانيس مضاءة أمام مدخل البيت، أو إلى يمين الجلسة (أو الأرجوحة)، وإلى يسارها.
• في حال وجد درابزين من الحجر (أو الحديد)، يحلو دمجه في ديكور الحديقة عن طريق لفّه بحبال تحمل مجسمات الهلال وعبارة "رمضان كريم"، التي يحلو تزويدها بالإضاءة.
• يحلو توزيع حتّى ثلاثين كرة، من الكرات التي تضاء بالطاقة الشمسيّة، بين الأزهار.